كـم وددت ان اصارحك بمشاعري مراراً
ولكني ترددت كثيرا لا اعلم لماذا؟؟!
ربما لاني لا املك الجرأة الكافية لانظر في عينيك واحدثك,,,
وربما لاني لست بارع في هذه الامور....
كانت صفحاتي هي الوحيدة التي تستطيع فهم ما ارمي اليه وكانت هي الصديق
الوحيد الذي لا اخجل من ان اصارحه بكل شيء....
فقد حوت هذه الصفحات .. ذكرياتي....افراحي...واحزاني,,,,
وهاقد حان الوقت ليبوح حبرأقلامي على هذه الصفحة.
فقد قررت ان اعتذر لك عن جرح كبير لا اعلم ان كان التئم ام بعد.....
فقد غرست السهم في قلبي قبل ان اغرسه في قلبك...
لـــــــم اكن اعلم كيف استطاعت شفتاي نطق تلك الكلمت؟؟؟!
فها انا اقدم لك اعتذاري من قلب صادق لا يكل ولا يمل من الاخلاص في صداقتنا ,,,,,
لأني تذكرت أن الصداقة من نعم الله علينا فلا حياة بلا صديق معين في هذه الحياة ..
فـ قد رحلت بي نفسي إلى عالم الذكريات ..
يوم التقيت بك ووجدت أن نفسي تقبلك دون معارضة ..
فقد كنا ولا زلنا قلب واحد وروح واحدة اراد لها الله ان تنقسم...,
اتمنى ان تصلك نتيجة الاختبار هذه المرة كما تحب.
كما اتمنى ان تصلني نتجيتي بما ارضى.